ياتاي - قصة 40 عامًا من الزهور الاصطناعية

 

في أحد أيام عام ١٩٨٦، عاد صبي في السابعة من عمره من المدرسة، فوجد جده ذا اللحية الرمادية، يستخدم أصابعه الماهرة ليُلوِّي قماش الحرير والأسلاك ليُحوِّلها إلى ورود طبيعية. جلس القرفصاء أمام جده وشاهده لمدة ساعتين كاملتين، ومنذ ذلك الحين أصبح لا ينفصل عن أزهار الحرير.

في طفولتي، كنت أقضي كل لحظة فراغ في مصنع والدي، منبهرًا بتحويل البلاستيك الخام والقماش - من خلال القص والصباغة والكي - إلى فنون زهرية رقيقة. عالمٌ من العجائب!

وبعد مرور عشرين عامًا، وصل الصبي الذي تحول إلى رجل أعمال إلى دبي مع زوجته، حيث ترسخت أحلامهما في واجهة متجر مليئة بالزهور تبلغ مساحتها 20 مترًا مربعًا.

عشرون عامًا أخرى انقضت بهدوء في حرّ دبي اللاذع، حيث كرّس ذلك الشاب وزوجته نفسيهما لإتقان كل بتلة. ما بدأ كمتجرهما المتواضع الذي تبلغ مساحته 20 مترًا مربعًا، نما ليصبح ركنًا أساسيًا في تجارة الزهور الاصطناعية في الشرق الأوسط.

فلسفتنا

بفضل مثابرتنا في اكتشاف الجمال وتقديمه لكل عميل، وتفانينا في خدمة العملاء، حققنا نجاحنا اليوم. ندعوكم لتصفح كتالوجنا الإلكتروني، ونشجعكم على اقتناء قطعة من مجموعتنا المميزة إلى منازلكم اليوم. نتطلع إلى إضفاء لمسة جمالية مميزة على منازلكم أو مكاتبكم، وسماع إعجابكم بمنتجاتنا: "رائعة، إنها رائعة، أحبها كثيرًا!"



بإخلاص

جينهونغ تشين

المدير العام

الشركات: زهور ياتاي وديكور ياتاي